جلسة مصارحة أسبوعية
قالب محادثة يحدد ما تم إنجازه، ما يقلق كل طرف، وكيفية دعم أحدكما الآخر.
تعلموا كيف تتحدثون حول المال، الأقارب، والأحلام دون أن يتحول النقاش إلى صراع.
يتضمن الدليل تمارين تواصل مستوحاة من الإرشاد الأسري الإسلامي وتجارب الأزواج في المنصة.
تأسست منصة عريييس لتمنح الشباب والفتيات وأولياء الأمور بيئة تحترم تقاليد المجتمع العربي والإسلامي، مع أدوات تقنية حديثة تتيح لهم فلترة النتائج بحسب الدولة، العمر، التزام الضوابط الشرعية، وتفضيلات نمط الحياة. نحن نراجع الملفات الجديدة يدوياً، ونشجع على إضافة الصور والسير الذاتية الحقيقية حتى تبقى كل محادثة مبنية على وضوح ونية صادقة.
إلى جانب ذلك، نوفّر دلائل إرشادية للأهل، ورسائل تذكيرية حول آداب التعارف الحلال، ونظام إشعارات يحافظ على خصوصية المستخدمين حتى أثناء غيابهم. كل هذه الممارسات ساعدت آلاف الأعضاء على العثور على النصف الآخر، سواء كانت العائلة تبحث عن زوج ابنتها أو شاب مغترب يرغب بالاستقرار مع شريكة تفهم ثقافته.
لو كنت في بداية مشوارك على المنصة، ننصحك بتعبئة كل الحقول، إضافة ثلاث صور على الأقل، ومراجعة رسائل الزوار بشكل دوري. كما يمكنك مشاركة رابط حسابك مع الأسرة عبر أزرار المشاركة السريعة في أعلى الموقع لضمان الاطلاع والمباركة. بهذه الخطوات ترفع فرص الظهور في نتائج البحث الأولى وتبني ثقة حقيقية مع الأشخاص المتوافقين معك.
قالب محادثة يحدد ما تم إنجازه، ما يقلق كل طرف، وكيفية دعم أحدكما الآخر.
10 مبادئ تمنع التجريح، تغلق النقاش بلطف، وتعيد فتحه حين تهدأ النفوس.
بطاقات تعبير بالعربية والإنجليزية تساعدكم على وصف شعوركم بدقة.
حددوا وقتاً ثابتاً أسبوعياً، بعيداً عن الهاتف، مع نية الإصلاح لا الانتصار.
ضعوا حدوداً مسبقة: من يتكلم باسم العائلة، وما القضايا التي لا تُنقل للخارج حفاظاً على الخصوصية.
إذا تكرر الخلاف، استعينوا بمستشار أسري أو إمام موثوق قبل تراكم الجروح.
أربع خطوات عملية تبني عادة المصارحة الهادئة.
حددوا ساعة أسبوعية بعيداً عن الشاشات للتحدث عن كل ما يشغلكم.
كرر ما قاله الطرف الآخر للتأكد من فهمك قبل الرد.
اكتبوا خيارين على الأقل يحلان المشكلة وحاولوا دمجهما.
اختموا الجلسة بالدعاء لبعضكم وشكر الطرف الآخر على مصارحته.
ابدأ بجملة تقدير، وضّح نيتك، ثم اطلب الوقت المناسب للحوار بدلاً من المفاجأة أثناء الانشغال.
إذا تحول النقاش إلى اتهامات متكررة أو طال القطيعة أكثر من 72 ساعة، يُنصح بإدخال حكيم من العائلة أو مستشار.
نعم، لأن كتابة ما تشعر به قبل الحديث يساعد على تهذيب الكلمات وتجنب ردود الفعل الفورية.